* المشهد الحاصل في حيفا يخاطب أيضًا العالم العربيّ؛ إذ تُستغلّ فيه شبكة الإنترنت، والعلاقات مع رام الله وبيروت وعمّان، وكأنّه يربط حيفا بفلسطين والعالم
الأعرج، الذي كان مأخوذًا بحركة "التوباماروس" النضاليّة في أمريكا اللاتينيّة، بالتوازي مع دراسة بنية النظام الاستيطانيّ الاستعماريّ الصهيونيّ، لم يكن بذلك، أبدًا، مثقّف صالونات ومقاه